فیلم
وإن كانت بعض الروايات أشارت إلى طول مدة دولة الامام (ع) بأنّها سبعة سنوات وقيل تسعة سنوات ولكن الحق هو أنّ طول مدة حكومته غير معلوم وهذ الروايات التى ذكرت مدة حكومته ضعيفة لأنّها تخالف الروايات الصحيحة المتواترة وكذلك الآيات القرآنية التى تتحدث عن وظائف ا
جميع أئمة أهل البيت (ع) يؤمنون أنّ التوسل جائز فى الاسلام وكانوا يشجعون الناس بالتوسل بالقرآن والابياء والائمة الاطهار
الحرب: الامام المهدى (ع) سيحارب أعداءه ومخالفينه وهذا لأجل ما سيأتى به من القسط والعدل والعلوم والمعارف والاخلاق الحسنة والفضيلة التى ستغيّر الدنيا كله. (النعمانى، كتاب الغيبة، ص231، اثبات الهداة ج3،ص 539. بحار الانوار ج52 ص353)
قال واحد من علماء الأزهر: > كان المبارك لكي يرضى يشجّعنا أن نستفيد من فتاوى الوهابية ونوجد الاختلاف بين المسلمين ونكفّر الشيعة ولكننا لم نوافقه رأياً. كيف نكفّر المسلمين؟ الشيعة هم المسلمون حتى نحن نصلّى خلفهم.
طلب الشفاء والمساعدة من الله تعالى ولكن من خلال الانبياء والصالحين لا يعنى نجعلهم فى اعلى درجة التى تساوى درجة الله تعالى ولكن لأجل تقواهم واخلاصهم ومرتبتهم عند الله تبارك وتعالى نطلب منهم أن يوصلوا حوائجنا إلى الله تعالى
كتب بعض المستشرقين أمثال هانبات الرومى أنّ نبيّ الله محمّد (ص) كان يقتل الناس فى ساحة تبليغ وإنتشار الاسلام ولكن كتب بعضهم مثل أم. سفارى (مستشرق فرنسى) فى كتابه: (محمد بدر أشرق فى مكة) و ر.ف بودلى فى كتابه: (محمد وحياته) أنّ كان محمّد (ص) يحارب الكفار وا
وكان للنبيّ (ص) معجزات شتى كما جاء فى الكتب التاريخية أنّ معجزاته وصلت إلى أربع آلاف وأربع مائة وأربعين ولكن من ضمنها ثلاث آلاف معجزة فقط هى التى ذكرت
أهل مكة طلب من النبيّ (ص) معجزة فقالوا : >شقّ القمر إن كنت نبياًّ<. فقال النبيّ (ص) لو فعلت ذلك هل تؤمنون أنّنى نبيٌّ؟ قالوا بلى، فأشار النبيّ إلى القمر وانشقّ القمر. ولكن لم يؤمنوا به
قبل ولادته صلّى الله عليه وآله وسلّم ارتحل أبيه العزيز إلى جوار ربّه. وبعد ولادته أُعتِنَ بأمّه حتى أكمل ستّ سنوات وبعدها تكفّله جدّه عبد المطلب حتى صار ابن ثمانية سنوات. وبعد وفات جدّه كفّله عمّه أبى طالب إلى أن كبر وتزوّج بخديجة بنت خويلد
وبعد ان بُعث نبيٌّ صدّقته خديجة وقبل الاسلام وصرّفت أموالها لدين الاسلام ويقال حتى لم يبق شيء عندها وكانت قد انفقت للاسلام. وهى خديجة أمّ فاطمة الزهراء (ع). النبيّ الاكرم (ص) بعد وفاة زوجته خديجة وعمه أبى طالب سمى تلك سنة عام الحزن مشيراً إلى عظمتهما