عرفان اسلامی
إنّ المتسالم بين علماء الشيعة ومحقّقيهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع القرآن المُنْزَل علىٰ النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم دون زيادة أو نقصان ، ومن الواضح أنّه لا يجوز إسناد عقيدةٍ أو قولٍ
إنّ المتسالم بين علماء الشيعة ومحقّقيهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع القرآن المُنْزَل علىٰ النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم دون زيادة أو نقصان ، ومن الواضح أنّه لا يجوز إسناد عقيدةٍ أو قولٍ
إنّ المتسالم بين علماء الشيعة ومحقّقيهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع القرآن المُنْزَل علىٰ النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم دون زيادة أو نقصان ، ومن الواضح أنّه لا يجوز إسناد عقيدةٍ أو قولٍ
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: ألاَ إنّ رجب شهر الله الأصمّ، وهو شهر عظيم؛ وإنّما سُمّي الأصمَّ لأنّه لا يقارنه شهر من الشهور حرمةً وفضلاً عند الله تبارك وتعالى. وكان أهلُ الجاهليّة يعظّمونه في جاهليّتها، فلمّا جاء الإسلام لم يَزدَد إلاّ تعظيماً وفضلا
هنا ندرس تعداد علي اركان الاسلام علي وهو خمسة الاول . شهاىدة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وأخر الركن ........ هو حج البيت من ستطاع اليه سبيلا اذ کان شخص عنده هذه صفات لایمکن ان یقتله ان یسببه او یؤذیه .
الغلو هو ظاهرة من ظواهر الفساد العقائدي والانحطاط الفكري، وقد تبرأ ائمة اهل البييت من الغلاة، وتبعا لهم تبرأت الشيعة منهم
المقصود من البداء: في حىديث الإمام الصادق (عليه السلام) وصف البدء بأنه هو أمر بالمحو والاثبات وقال: "ما بعث نبيّاً قطُّ حتى يأخذ عليه ثلاثاً: الإقرار لله بالعبودية وخلع الأنداد، وأنّ الله يمحو ما يشاء ويثبت ما يشاء"
إن روايات التوسل بالنبي (صلى الله عليه وآله) والأنبياء عامة من الأولياء وغيرهم كثيرة جداً فبعضها يكون شاهداً مقوياً للآخر ويحسن التوسل والأستغاثة بالنبي(صلى الله عليه وآله) إلى ربه ولم ينكر ذلك أحد من السلف والخلف حتى جاء ابن تيمية فأنكر ذلك وعدل عن الصرا