نفی التحریف فی القرآن 1
إنّ المتسالم بين علماء الشيعة ومحقّقيهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع القرآن المُنْزَل علىٰ النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم دون زيادة أو نقصان ، ومن الواضح أنّه لا يجوز إسناد عقيدةٍ أو قولٍ
إنّ المتسالم بين علماء الشيعة ومحقّقيهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع القرآن المُنْزَل علىٰ النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم دون زيادة أو نقصان ، ومن الواضح أنّه لا يجوز إسناد عقيدةٍ أو قولٍ إلىٰ طائفةٍ من الطوائف إلّا علىٰ ضوء كلمات أكابر علماء تلك الطائفة ، وباعتماد مصادرها المعتبرة ، وفيما يلي نقدّم نماذج من أقوال أئمّة الشيعة الإماميّة منذ القرون الاُولىٰ وإلىٰ الآن ، لتتّضح عقيدتهم في هذه المسألة بشكل جلي :
المرفق | الحجم |
---|---|
13469-f-arabic.mp4 | 39.61 ميغابايت |
إضافة تعليق جديد